Not known Details About أسباب قلة النوم عند الأطفال
Wiki Article
يجب أن يبدأ علاج مشكلة قلة النوم من المنزل إذا أراد الآباء حل المشكلة، حيث يلعب أولياء الأمور ومقدمي الرعاية الصحية الدور الأكبر في علاج هذه المشكلة.
قد يرتبط ذلك بتغيرات في البيئة أو الروتين اليومي، مثل الانتقال إلى غرفة جديدة أو التأثر بمواقف اجتماعية جديدة.
فيسبوكإغلاقبينتريسترديتديليشسلينكدإنواتس اببريد إلكتروني
وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم. هذا يمكن أن يعيق قدرة الطفل على الاسترخاء والاستعداد للنوم.
غالباً ما يأخذ الأطفال قيلولة أطول كل يوم بدلاً من قيلولة أقصر. بحلول سنوات ما قبل المدرسة، يبدأ العديد من الأطفال في رفض قيلولتهم تدريجياً.
يمكن للآباء تعليم أولادهم كيفية النوم السليمة، وذلك بوضع قواعد منزلية يلتزم بها الجميع مثل عدد ساعات وتوقيت تشغيل الأجهزة الإلكترونية.
توقف التنفس أثناء النوم في من يعانون من تضخم اللوزتين أو اللحمية أو مشاكل بنيوية في الوجه أو الرأس، مثل الشفة الأرنبية والحنك المشقوق، أو المرض، ومراحل النمو، بما في ذلك الزحف والوقوف، والتسنين.(وهي من أسباب اضطرابات النوم عند الرضع).
تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك
الانزلاق الغضروفي: الأسباب والأعراض والعلاج وطرق الوقاية
قد يعاني طفلك من قلق الانفصال ويريد الاحتضان في منتصف الليل. لذلك قد يستيقظ ويردد كل الكلمات التي تعلمها، ويتقلب على سريره، بحثاً عن أمر لا يدركه.
تختلف العوامل التي تسبب قلة النوم والسهر لأوقات متأخرة عند الأطفال باختلاف أعمارهم بين مرحلة الرضاعة والطفولة والمراهقة المبكرة، وفيما يلي أكثر الأسباب شيوعاً لقلة النوم عند الأطفال:
الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات (مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والتلفزيونات) يمكن أن يؤثر على إفراز الميلاتونين.
يمكن تصنيف الأرق على أساس نور الإمارات المدة، قصيرة أم طويلة الأجل، فقد تستمر المشكلة لعدة أيام أو أسابيع فقط، ولا تمثل أسبابها عامل خطورة، وتنتهي سريعًا، وهناك حالات قد يعاني فيها الطفل من قلة النوم ثلاث مرات في الأسبوع لمدة شهر أو أكثر، وهو ما يحدث نتيجة بعض العوامل الأخرى التي غالبًا ما تتطلب المشورة الطبية، وهذه أهم الأسباب التي تؤدي إلى قلة النوم لدى الأطفال:
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.